أنت تكتب كل يوم… ولكن ليس لنفسك. كتابة القصص والتحقيقات والريبورتاجات أمر اعتيادي، لكن هل جرّبت أن تكتب ما لا يُنشر؟ دفتر اليوميات قد يكون أداتك الخفية للتفريغ، للنجاة، وللصمود النفسي وسط الضجيج الإعلامي. في هذا المقال، نعرّفك كيف ولماذا…
“أنا تمام”… “ما فيني شي”… “خلص، خلينا نشتغل”. عبارات نسمعها كثيرًا بين الصحفيين، حتى لو كان التعب ظاهرًا على الملامح والنبرة.في هذا المقال، نفتح النقاش عن أحد أخطر أشكال الإنكار المهني: الصمت تجاه الألم النفسي. لماذا يصمت الصحفيون عن معاناتهم النفسية؟…
في عالم الصحافة، التعب يُعتبر “وسام شرف”، والسهر على القصص يُنظر إليه كدليل شغف. لكن، ما لا يُقال هو أن كثيرًا من الصحفيين يعانون بصمت من الإنهاك النفسي المزمن، الذي قد يتحوّل فجأة إلى احتراق مهني كامل. هل أنت على وشك الوصول…
في زحمة المواعيد، التغطيات، وضغط الأخبار العاجلة، يبدو أن لا وقت للنَفَس. لكن تخصيص 5 دقائق فقط قد يصنع فرقًا هائلًا في يومك. إليك 5 تمارين نفسية سريعة يمكن للصحفي القيام بها في المكتب، الميدان، أو حتى في السيارة. تنفس…
أن تكون شاهدًا على المآسي اليومية ليس مجرد وظيفة… بل عبء نفسي يتراكم. بعد تغطية الحروب أو الكوارث، قد لا ينتهي الخبر عند نشر التقرير، بل يبدأ تأثيره على نفسيتك. في هذا المقال، نضيء على اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)…